يبحث أبو رؤوف عن ابنه لدى كل أصدقائه. يطلب مرزوق من أخته البحث له عن عروس، خاصة بعد أن تزوجت ابنته هدى وظل يعيش مع ابنه الصغير سرمد.
تأتي فتاة جديدة للسكن في العمارة تدعى رئيفة فتريد أم حسون تزويجها لمرزوق إلا أن هذا الأخير لم تعجبه.
يعاني سلوان من مرض السل. يخبر مرزوق - أبو رؤوف انه لن يتقدم لخطبة رئيفة، وتكتشف هدى أن زوجها لديه علاقة بامرأة غيرها.
يطلب مرزوق مواصفات خاصة للمرأة التي سيتزوجها وأخته تريه بعض الصور حتى يختار منها، ويعمل رؤوف في السرقة رغما عنه مع زميله.
تعجب فتاة في العمارة بمرزوق وتصنع له الحلويات وتقدمها له، فيما هو يرفضها لأنها ليست جميلة، وتتصل هدى بالرقم الذي تشك في علاقته بزوجها.
تخبر والدة الفتاة - دادة أن مرزوق اعتدى على ابنتها وعليه أن يتزوجها قبل علم أبوها ويقتله، فيخاف مرزوق ويخبر أبو فاروق وأخته أنه لم يفعل شيء للفتاة.
تحاول دادة إيجاد حل لأخيها مرزوق حتى لا يتزوج غصبا عنه، خاصة بعد أن علمت بمكيدة والدة الفتاة، فيما لا تزال هدى تشك بعلاقة زوجها بالسكرتيرة ليلى وتقوم بلقائها.
يطلب مازن من ليلى توضيح سوء التفاهم لهدى وإخبارها أن علاقته بها مجرد علاقة عمل، بينما هي ترفض وتعترف له بحبها.
ترفض أم رؤوف تزويج ابنها لسعاد بعد اكتشافها لشعرها المستعار، ويهرب رؤوف من منزل صديقه الحرامي بينما يبحث الأخير عنه.
يكتشف مازن علاقة أخته بسلوان فيتشاجر معها ويخبر والدته التي قامت بضربها، بينما تعود هدى إلى منزلها وتتصالح معه فيما تحاول ليلى استمالته بشتى الطرق.
يعود رؤوف إلى المنزل وسط فرحة والديه العارمة، فيما تترك هدى منزلها عندما سمعت مازن يتحدث إلى ليلى في الهاتف.
يطلب رؤوف يد ميادة للزواج وهي ترفض، فيما تتدهور حالة سلوان الصحية داخل المستشفى ويحزن والده كثيرا من أجله.
تكتشف هدى أن مازن لدى ليلى في الشقة فتترك المنزل وتخبر والدها أنها تريد الطلاق، بينما يبحث رؤوف عن مشروع مربح يقوم به فيما يبحث عنه صديقيه بعد هربه منهما.
تحزن مياده كثيرا على موت سلوان وترفض رفضا قاطعا الزواج من رؤوف، ويتفق مازن وهدى على الطلاق.