تنهار حياة هانا كليًا بعد علمها أنها ليست ابنة ناصر، ويقرر كمال الانتقال لحي أخر هروبًا من التنكيل المستمر، وتشك هانا في أن والدتها جرى اغتصابها حين كانت تحت سحر الشيخة جواهر والشيخ مخلوف.