يرى الناس زناتي وهو يمسك مسدس في يده ويقبضون عليه ويذهبون به إلى هارون ليكتشف هارون أن السلاح الذي في يد زناتي هو نفس السلاح الذي أطلق النار على نجله حمدان وتشك إخلاص في القصة.