يتبادل محمد وضحى نظرات الإعجاب، بينما ينصاع فكرى لضغط رستم فيستغل عمله متورطاً بأعمال مشبوهة، ويرفض عاشور زواج ضحى من ابن سعفان، وما زال الشك يتملك من قلب نفسية تجاه شوق.