تطلب رغداء الطلاق من زوجها لكن والدها يرفض، بينما يحمل عياش أخته كميلة الى المستشفى بسبب ارتفاع الضغط لديها وتذهب معهما قبيلة، ويقع القبض على جودت من طرف الجنود الأمريكان.
تعود نبراس ووالدتها إلى المنزل، ويعود أوس من قسم الشرطة وهو يعاني من آثار الضرب وتحاول أخته مساعدته فيما تصعد إسراء إلى السطح لتدرس وسط غضب والدتها.
يقوم لبيب ابن الحاج بعمل خاص به دون معرفة والده، ويعجب مثنى بإسراء ويرسل لها عدة رسائل ويتمنى لقائها.
تقوم عصابة القمار بضرب جودت وإحالته إلى المستشفى في حين يرى عصفور الحادثة لكن الشرطة تحتفظ بمثنى في سجن الإيقاف.
تطلب بيداء من أمونة إخبار أستاذ أمجد بأن يتقدم لها، ويذهب أبو شيبة للاطمئنان على جودت في المستشفى ويخاف أن يكشف عصفور أمره في انه هو وجماعته من اعتدوا على جودت.
تاخذ والدة نبراس الرضيعة التي وجدتها في المستشفى بعد أن تركها والدها وذهب فتعطيها لابنتها على أنها رضيعتها، ويريد عصفور الذهاب إلى قسم الشرطة والأدلاء بشهادته لتبرئة مثنى.
يخطف أبو شيبة عصفور ويحتجزه حتى لا يذهب إلى الشرطة، وتخرج نبراس من المستشفى ومعها رضيعتها فيزورها حازم ويريد تسجيل البنت.
يعود عزام من السفر فيلتقي بأخيه بينما يبحث بدر عن عصفور ولا يجده إذ أنه دخل إلى السجن فيما يتم القبض على الحاج وهو لا يعرف تهمته أما لبيب فيسافر مع زوجته للعلاج من العقم.
يطلب أبو نيران من شبيب مبلغ كبير للتنازل عن القضية وإطلاق سراح، كما يتم إطلاق سراح كل من عصفور ومثنى.
يرفض الحاج دفع المال حتى يخرج من السجن رغم إلحاح شبيب عليه فيما بناته مقتنعات أن لبيب هو من تسبب في دخول أبو نيران إلى المستشفى.
يطلب الضابط من شبيب التأثير على أبو نيران التنازل حتى يخرج الحاج من السجن، أما بيداء فتطلب الطلاق من بدر وتذهب عند والدتها.
يتزوج عزام من ليلو الراقصة ويغضب شقيقه أوس، ويخرج الحاج من السجن ويعيد بيداء إلى زوجها.
يغضب حازم من خروج نبراس لوحدها لكنها تخبره أنها ربما حامل فيفرح بينما هي كانت في المقهى مع مثنى، ويقرر الحاج القيام بتوكيل عام للبيب لإجراء المعاملات البنكية بسهولة.
تفرح إسراء لطلب مثنى الزواج منها أما نبراس فتخبر مثنى أن هناك شخص يبتزها وهو يعدها بكشف أمره، ويطالب عزام أخاه بتقسيم الميراثو أخذ حصته عن طريق المحكمة رغم رفض أوس.
تعطي نبراس ذهبها لأبو شيبة حتى لا يخبر زوجها عن لقاءاتها مع مثنى لكن مثنى لم يعلم بالأمر، ويقرر الحاج تسجيل العمارة باسم لبيب وسط غضب شبيب.
يدخل أبو حامد المستشفى أما اوس فيتشاجر مع ليلو ويضربها فيغضب عزام ويترك المنزل، وينتظر مثنى من أبو شيبة إعادة الذهب إلى نبراس.
تموت الحاجه والدة البنات ويقرر الحاج تزويج إسراء لحامد، بينما تطلب نبراس الطلاق من زوجها كما تتوطد علاقتها بمثنى. يدخل شبيب السجن وسط حزن عائلته.
يدخل مثنى المستشفى ويريد عصفور التبرع بالدم له، فيما تذهب إسراء لزيارته فتفاجأ بوجود أخويها، أما نبراس فتذهب هي بدورها للاطمئنان عليه رغم رفض والدتها.
يخرج شبيب من السجن وهو يعلم أن لبيب هو السبب في دخوله أما إسراء فتحزن لأنها لن تتزوج من مثنى، ويطلب حازم من عياش وأختيه مراقبة نبراس بمقابل مالي.
يطلب الحاج من شبيب ترك المنزل وتسليمه له كما يقوم بتوكيل عام للبيب للتصرف في كل الأملاك بالبيع والشراء، أما عزام فيخرج من السجن ويطلب من ليلو أن تجعله يمكث في شقتها لكنها ترفض.
يخبر لبيب والده أن ريا حامل ويريد الانتقال إلى منزل شببب حتى تاخذ ريا راحتها، فيما تخبر رغداء الجميع بأن ريا تكذب وهي ليست حامل.
يختفي مثنى عن الأنظار ويرسل بدر للاطمئنان على نبراس خوفا عليها من حازم، وتحزن أمونة لحال بنات الحاج وطريقة تزويجهم برجال فقراء.
يخطب أبو شيبة رغداء من الحاج وسط غضب شبيب كما أن رغداء تترك المنزل، وتذهب عند شبيب. تطلب نبراس من حازم الإفراج عن عصفور مقابل رؤيته لابنته.
يقع خطف لبيب من قبل أحد رجال أبو شيبة ويطلب مبلغ كبير للإفراج عنه، ويصاب الحاج بالإغماء ويتم نقله إلى المستشفى. يرسل حازم رجاله إلى منزل نبراس ويأخذون الطفلة من أمها رغما عنها.
يحضر عزام مشتري للمنزل لكن أخوه يطرده، ويتفق لبيب مع زوجته على تزويج رغداء بسرعة ليتمكنا من العودة إلى المنزل بعد أخبار الجميع بأن ريا أُجهضت.
تفكر الممرضة في إخبار نبراس بأن ابنتها ماتت وأن الرضيعة التي لديها هي ابنة سمية، ويتحكم لبيب في أشقائه لكن رغداء مصرة على عدم الزواج من أبو شيبة.
يذهب الحاج الى منزل شبيب ويطلب من ابنته العودة معه لتُتمم زفافها على أبو شيبة، وتبحث نبراس عن ابنتها لكنها علمت أن حازم سافر بها.
يكتب الحاج وصيته ولا يعطي اي شيء للبنات، وتطلب ريا من لبيب عدم الذهاب إلى منزل والده حتى يموت، وتخبر الممرضة مثنى حكاية ابنة نبراس.
يتشاجر لبيب مع حامد فتطرده أخته إسراء بسبب إستيلائه على أموال الحاج، وتعلم نبراس أن البنت التي أنجبتها قد ماتت بعد ولادتها وتلتقي بوالدة البنت التي معها.
يبلغ مثنى الشرطة عن اختفاء بدر فيما هو مخطوف من طرف رجال أبو شيبة ويبلغون لبيب بالأمر وأنه عليه أن يدفع لهم المال للإفراج عنه، وتتواصل نبراس بوزارة الداخلية للبحث عن حازم حتى يأتي بالرضيعة لتعطيها إلى سمية.
يستطيع مثنى الوصول للعصابة وتحرير بدر منهم كما تقبض الشرطة عليهم، أما الحاج فتطرده ريا في الشارع فتراه إسراء فتحمله إلى منزلها وسط حزن جميع بناته.
يعيش الحاج في منزل ابنته اسراء وهي حامل، أما بيداء فتلد ولدا وسط فرحة بدر، ويحاول لبيب الهروب مع زوجته بعد القبض على أبو شيبة والتحقيق معه.