تعترف داليا إلى هاشم بالحقيقة بعد تأنيب ضميرها وتسلم ياسر نسخة الملف لكي يوقف أمره بقتل هاشم ويندم أخوة هاشم على خططهم، ويكشف هاشم إلى رئيس النيابة كل شيء.