يبقي رشيد على زوج حبيبته محبوسًا في مستودع، ويقرر أن ينتقم منه ويطلب منه أن يطلقها، وتقرر بيسان أن تنصب فخًا لزوج خالتها العنيف، ويعترف رواد بحبه لصوفي.