تعاني هيفاء من تسلط وقسوة زوجها سلطان، وهكذا أولاده يعانون، في حين تتولى ليلى مسئولية إحدى الجمعيات الخيرية، ويحاول شقيقها الذي لم يرأها منذ سنوات طويلة رؤيتها، ويطلب مبارك من شقيقه سلطان أن يؤجر منزل والدهما ليسدد ديونه.
يصر سلطان على زواج ابنته من رجل ثري في عمره، وبالرغم من سوء سمعته، وعندما ترفض تماضر يضربها والدها وتنقل إلى المستشفى، وتتوفى والدة سارة.
تفكر ليلى في اصطحاب تماضر بعيدا عن أهلها حتى لا يمسها سوء، وتقنع سارة ليلى بالتوجه إلى مفسرة أحلام حتى تفسر لها كوابيسها، ويمسك سلطان بزوجته وابنته قبل هروبهما.
تفاجئ ليلى بصور منشورة لها على السوشيال ميديا مع مفسرة الأحلام، وتتهم انتصار سارة بأنها وراء ذلك، وعندما تفكر تماضر وأمها في الهرب يمسكهما والدها ويحبسهما وتطلب من يعقوب أن تطلب يدها للزواج.
يتعرف راشد على فتاة في السينما ويعجب بها ويفكر في الزواج منها، ويفاجئ بوالده يشترط لزواج تماضر من يعقوب أن يتزوج راشد من نورا شقيقة يعقوب، ويفاجئ الجميع بموافقة نورا، وتهدد تماضر بالانتحار.
يتصل شقيق ليلى بها ولكنها ترفض التحدث له، ويستعد كلا من يعقوب وراشد للزواج من تماضر ونورا، ويخبر أبو راشد هيفاء بأنه سوف يتزوج بعد زواج أولادهما.
يتزوج يعقوب من تماضر، وراشد من نورا ويقيم كل منهما في منزل خاص.
تستاء تماضر من طريقة أكل زوجها واهتمامه بنفسه، ويطلب منها والدها مبلغ من المال وتخبر زوجها يعقوب ويعطيها الأموال.
تطلب ليلى من جاسم الانتهاء من دار الأيتام، وتخبره وسارة بالأصوات التي تسمعها في المنزل وتطلب وضع كاميرات، في حين يتشاجر أبو تماضر مع ابنته لعدم جلب الأموال التي طلبها كاملة، وتتخيل ليلى وجود تماضر في المنزل.
تشك زوجة جاسم في وجود علاقة بينه وبين حور، ويتشاجر راشد مع نورا لعلاقتها بزملائها الرجال في العمل، ويأخذ ابو راشد من يعقوب زجاجات خمر التي يتاجر فيها بالخفاء.
يتشاجر يعقوب مع والد تماضر، لاعتداء الأخير على تماضر بالضرب، في حين تظل ليلى تتخيل أشخاص حولها ويتحدثون لها، وتشتكي نورا لشقيقها يعقوب بتغير راشد معها.
تطلب ليلى من جاسم سرعة تركيب كاميرات في المنزل، وتعثر انتصار على سبحة ليلى في سيارتها، ويطلب جاسم يد ابنة شقيق ليلى للزواج ويشترط أن يكون سرًا.
يقنع سلطان ابنه راشد بالإقامة في المنزل معه هو وزوجته، وتشتكي نورا لأمها من شك راشد فيها طوال الوقت، وتُخبر ليلى، سارة بنقل ملكية الأرض باسمها، ويقترح عم راشد طلاقه لنورا وزواجه من ابنته فاتن.
يفاجئ راشد بزوجته تحتفل بعيد ميلادها وسط أصدقاءها من الرجال والنساء فيضربها، ويطلب منه والده طلاقها وزواجه من فاتن ابنة عمه ، في حين يتفق يعقوب وتماضر على الانفصال ويطلب منها العودة إلى بيت أهلها.
يتزوج راشد من ابنة عمه، وتتهم تماضر - يعقوب بأنه السبب في الوصول إلى هذه الحالة وتطلب الطلاق، وتحاول انتصار اصطحاب ليلى المستشفى ولكن جاسم يرفض.
ينفصل يعقوب عن تماضر وتطلب من والدها العودة إلى دراستها وتشجعها ليلى، وتفتح الأخيرة دار للأيتام، ويقرر يعقوب الابتعاد عن تناول الخمر.
يتوفى زوج انتصار، وتحمل فاتن، ويصر راشد على طلاق ابنته حور من جاسم ويخيره بين حور وسارة، وتقرر أم تماضر الهرب مع ابنتها.
تهرب تماضر وأمها وتقيم في منزل أم يعقوب، ويحاول سلطان تعقبهما ولكن يفشل في الوصول إليهما.
يهدد راشد بحرق منزل يعقوب إذا لم تعود أمه واخته إلى منزلهما، وتهدد حور - جاسم بإخبار سارة إذا لم ينهي زواجهما.
يطلب راشد من يعقوب طلاق تماضر، ويمرض سلطان وينقل للمستشفى ويخبرهم الطبيب إصابته بتليف بالكبد وحالته خطيرة.
يبتعد راشد عن والده بعد مرضه ويهمله، ويطلب يعقوب من شقيقته مساعدته في العودة لتماضر، وتواجه سارة - جاسم بشكها في زواجه من أخرى.
يحاول يعقوب إقناع تماضر بالعودة له، ويفكر في السفر، وتمنع أم راشد العلاج والأدوية عن سلطان حتى يتوفى، وينقل للمستشفى في حالة خطيرة، وتوظف ليلى شهاب ﻹدارة مؤسسة الأيتام. وتخبر حور انتصار بزواجها من جاسم.
تتدهور الحالة الصحية لسلطان ويطلب شقيقه من راشد أن يتولى إدارة اعماله، وتكتشف تماضر تجارة يعقوب في الخمور.
يحذر شهاب ليلى من جاسم الذي يضع لشهاب مخدر في قهوته، وتطلب سارة من ليلى موافقتها على طلاقها من جاسم، ويظل الجميع يبحث عن يعقوب الذي اختفى في محله التجاري. وتقابل حور ليلى وتطلب منها مسامحة والدها.
تترك هيفاء المنزل، ويطلب مبارك من شقيقه سلطان أن يبيع المنزل ويعطي راشد حقه ليشاركه في التجارة.
يحاول سلطان إقناع ابنته بالعودة إلى يعقوب، وتوافق، ويقرر بيع المنزل، وتتشاجر سارة وحور حول علاقتهما بحاسم، وتقرر ليلى مقابلة شقيقها راشد.
تزور ليلى - راشد بالمستشفى، وتخبره تسببها في كل ما يحدث لهما بعد وفاة والدهما، وترفض هيفاء العودة مع سلطان وتطرده من المنزل، وهكذا تتشاجر تماضر مع أمها، وتخرج هيفاء لمقابلة أحد الرجال وتراها ابنتها.
توافق هيفاء العودة إلى منزل سلطان، وتكتشف ليلى زواج جاسم وحور وتهدده الأخيرة بضرورة تطليق سارة.
تُقنع ليلى - سارة بالطلاق من جاسم، وتطلب إنتصار من صديقها الطبيب إبلاغ الشرطة عن سارة وجاسم وعلاج ليلى، ويكتشف يعقوب تاجرة راشد في الخمور. وتحاول ليلى الانتحار.
تُنقل ليلى إلى المستشفى في حالة خطيرة ويتم التحقيق مع سارة وجاسم لإعطائها أدوية مخدرة، ويخفي راشد الخمور في سيارة يعقوب ويقبض على الأخير ويُسجن، ويتوفى سلطان.