يُفصل فارس من الشركة ويتهمه أبو فهد بالاعتداء على عزيزة، بعد ادعاءها ذلك، ويثبت أحمد أختلاسه أموال الشركة، ويقتل فهد صديقه تحت تأثير المخدر ويهرب.