حلقات المسلسل: مسلسل - لا تطفئ الشمس - 2017

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30

تفشل إنجي في توظيف محمود بشركتها، بينما نشهد آية تصحب صديقها (شادي) لطبيبة أمراض نساء بعد اشتباهها في أنها حامل، وبعدها نكتشف علاقتها مع المُلحن (هشام)، أما آدم فيتصادق مع زميلته (حبيبة) بينما يقلها بالسيارة من كُليتهم أثناء تأدية عمله، و(أحمد) يقرر الالتحاق بصالة (الجيم) في النادي ليقترب أكثر من الفتاة التي تعجبه، وأخيرًا تتمكن أفنان (فيفي) من الحصول على رسالتها في الماجيستير.

في النادي، تلاحظ الفتاة إعجاب (أحمد) بها وتقرر أخيرًا فتح الحديث معه، أما (إنجي) فتشكو لـ(آية) معاملة (محمود) الجافية بعد فشل مقابلة العمل، أما (آدم) فتتطور علاقته بـ(حبيبة) وتوشك على التحول إلى حُب، ثم نشهده مع (رشا)، وهي سيدة تُقيم علاقات متعددة مع شباب أصغر سنًا، تذهب إقبال لمُلاقاة عبد السلام، بينما يتحدث أحمد مع شهيرة من جديد، فيأتي شاب ويعنفها.

(إنجي) تعترف لأحمد أنها تحب (محمود) ومرتبطان سويًا منذ مدة، فيُعنفها أنهما لم يتخذا خطوة رسمية في الارتباط، فتشرح له ظروف محمود الصعبة، لكنه لا يقتنع. بعدها ترافق إنجي زميلها إلى (المنيا) للاطمئنان على والدة محمود المريضة هناك. أما (إقبال) يفاجئها (عبد السلام) بافتتاحه سلسلة محلات ورد واختياره لها لتكون مديرتها، وهو القرار الذي أصاب أحمد بعدم الارتياح.

تقوم (إنجي) بقطع علاقتها مع (محمود)، وتحكي لوالدتها (إقبال) كل شيء، كما أنها تشعر بالعلاقة بين إقبال و(عبد السلام). أما (شادي) فيُصرّح لـ(أية) بأنه مَلَّ أداء دور التغطية على علاقتها بـ(هشام) وأنه سيبتعد عنها... يواصل (د. سعد) محاولة التقرب من (أفنان) التي لا زالت تصدّه بطباعها المتشددة، بينما يعترف (أدم) بحبه لـ(حبيبة) فتبادله الاعتراف بحبها له.

تبدأ (أفنان) في التجاوب بشكل طفيف مع (د. سعد)، بعدها يذهب (سامي) - خال الاولاد - إلى المنزل وينهال بالضرب على آية محاولًا معرفة حقيقة علاقتها بهشام، فيتدخل (آدم) ويمنعه بالقوة ويهدده.. تختلي آية بنفسها في غرفتها، وتتردد عليها إقبال لتطمئن على سلامتها، وفي صباح اليوم التالي تكتشف أن فراش آية خالي، فتنهار إقبال على الفراش وهى تصيح باسم ابنها أحمد.

يدبُّ القلق في قلوب الجميع عقب اختفاء (آية)، وبينما يبحثون عنها نجدها قد توجهت إلى منزل (هشام). أما (أفنان) تعاود صد (د. سعد) من جديد.. يُقام عُرس (جيري) ابنة (سامي) - خال الأولاد - ويذهب الجميع لحضور الحفل، وهناك تلاحق (توفي) (آدم) تعبيرًا عن حبها له، بينما (يوسف) يعاود محاولاته مع (إنجي) رغم إحباطها له، ثم نلحظ إعجاب أحد أبناء رجال الأعمال فاحشي الثراء بآية ومحاولته تجاذب الحديث معها بأي طريقة.

تبدأ (إقبال) عملها في إدارة محلات الورد التابعة لـ(عبد السلام). بينما تقطع (أفنان) السبل على (د. سعد) في إمكانية أي ارتباط بينهما.. تتوفى والدة (محمود) حبيب إنجي السابق، وتتمكن (آية) من الوصول لـ(شادي) والاطمئنان عليه، في حين يقوم (سامي) بإخبار إقبال عن إعجاب (نادر) بآية.. يفتح (أحمد) قلبه إلى (آدم) ويحكي له عن علاقته بـ(شهيرة).

يطلب (نادر) يد (آية) وعندما تواجه (هشام) بالأمر، يقابلها بمباركته وتظاهره باللا مبالاة؛ فتوافق على خطبتها لنادر بنهاية المطاف. أما (أفنان) فتعود من جديد للتجاوب مع (د. سعد)، وأخيرًا توافق (إنجي) على خطوبتها من (يوسف). (توفي) تواصل مُلاحقة آدم الذي يتجنبها تمامًا، ثم نكتشف أنها تتعاطى المخدرات هي ونادر سرًا دون أن يشعر بهما أحد.

تنعقد خطوبة (أفنان) على (د. سعد). أما (آدم) فيبدأ الالتزام بمحاضراته إذعانًا لرغبة (عدوي) حتى يظفر بـ(حبيبة)، فضلًا عن سعيه في محاولة جلب المخرطة التي تُعَد حلم عدوي الأثير.. (إنجي) تزداد تعلقًا بـ(يوسف) ويغمرها الفرح في تخطيطاتهما لمستقبلهما سويًا، بينما تشعر (آية) بعدم الارتياح في علاقتها مع (نادر). وأخيرًا، يُصارح (أحمد) (شهيرة) بحبه لتُعرب له عن سعادتها أنه فعل ذلك.

تفتح (أفنان) قلبها لشقيقتها (إنجي) وتخبرها أنها عاجزة عن تبادل كلمات الحب وتشابك الأيدي وغيرها من الأمور الرومانسية مع خطيبها (سعد)، تُصرّح إنجي بعلاقتها السابقة مع محمود لخطيبها (يوسف)، فيتفهم الأمر تمامًا، وبينما يقلها بسيارته تبصر أختها (آية) تدخل عمارة للقاء هشام في شقة تدريباته الموسيقية؛ فتعنفها إنجي بعدها. وأخيرًا، يقوم سعد بإعداد حفلة عيد ميلاد مُفاجِئة لأفنان بمعاونة أسرتها.

تتزوج (إنجي) من (يوسف) ثم يقضيان شهر العسل في (بيروت)، بينما تُحدد (آية) موعد عُرسها على (نادر) بعد أسبوعيّن، أما (آدم) فيوضح للأسطى (عدوي) التزامه بمحاضراته، وتخطيطه لمفاتحة أهله عن قرار ارتباطه بـ(حبيبة)، ثم يشرح له الخطوات التي قطعها لشراء المخرطة التي يحلم بها عدوي.. يضيق صدر أحمد ويُفضي بمكنوناته إلى (شهيرة) فتخبره أن والدته تستحق أن تنعم بحبيبها وعليه ألا يكون أنانيًا.

تتزوج (آية) من (نادر) وينهار (هشام) تمامًا إثر هذا؛ ليغرق في معاقرة الخمر طوال ليلة العُرس، أما (أحمد) فيقابل الناشر الذي عرفته به (شهيرة) ويوافق على نشر مجموعته القصصية بترحاب، ثم يُفاتح آدم الجميع في مشروع المخرطة، طالبًا منهم كسر الوديعة ليتمكن من المشاركة في المشروع، لكنهم يرفضون الأمر تمامًا وتصفه أفنان بأنه أناني، غير الاعتراض الذي تُبديه إقبال على (حبيبة) ومستواها الاجتماعي.

يحاول (آدم) بشتى الطرق أن يجد شريكًا له في مشروع المخرطة، أما (أحمد) فتتسع خطواته في مجال الكتابة، ويجد الناشر برفقة مؤلف كبير يدعمانه ويمدحان أعماله، ليكتشف في النهاية أن الناشر يخطط لنشر مؤلفاته بإسم الكاتب الكبير بينما يظل هو كاتبًا في الظل، وتعود (آية) أخيرًا من شهر العسل مُحملة بهداياها للجميع، ثم تذهب لمُلاقاة (هشام).

يطلب الأسطى عدوي من آدم أن يبتعد عن حبيبة طالما هو عاجز عن الإيفاء بوعده. وفي منزل (إقبال) تبدأ مراسم كَتب كتاب (أفنان) على (سعد)، بينما تتصل زوجة عدوي بآدم وتخبره أن حبيبة انتحرت. يتوجه آدم إلى المنزل ويثور هناك على الجميع، ثم يتوجه إلى النيل، ويعتلي السور المُطِّل عليه متشبثًا بأنامله في حافته، تفصله ثواني عن إقدامه على الانتحار.

يختفي (آدم) تمامًا لأكثر من ثلاثة أشهر، تاركًا الجميع بين حيرة، ويقرر (أحمد) أخيرًا أن يُقدِّم استقالته لخاله ويُصر عليها، أما (إنجي) فتنغمس بشكل أكبر في علاقتها مع (نديم)، و(أفنان) لا زالت تجافي (سعد)، بينما يظهر (شادي) من جديد ويذهب ليُلاقي (آية) ويطمئن عليها.. وتزف إقبال خبر طلاق (سامي) من زوجته إلى الجميع، ثم يصل أحمد إتصال من رشا تطلب فيه مقابلته.

تتوطد علاقة (أحمد) مع (رشا) فيتردد عليها بشكل مستمر، أما (إنجي) فتزداد تعلقًا بـ(نديم). بينما تصارح (أفنان) (سعد) أنها عاجزة عن حبه، ثم تخبره بأنها لن تتزوجه وتخلع دبلتها من يدها لتعطيه إياها. أما (آية) فتزداد تقربًا من (شادي) وصديقته، بينما تنكشف لنا علاقة غير سوية بين زوجها (نادر) وصديقه (أمجد).. تُجري إنجي اختبار حمل فيمنحها نتيجة إيجابية، لتنتهي الحلقة وهي تزف خبر حملها لـ(يوسف) ونديم.

يعاود (عبد السلام) محاولة التقرب من (إقبال)، ويبدأ (يوسف) في الشعور بعلاقٍة ما بين زوجته (إنجي) وصديقه (نديم) فتنتابه بعض الغيرة. أما (أية) فتعمل على التقرب إلى (شادي) من جديد، وتتمكن أخيرًا من قطع علاقتها مع (هشام).. تتوطد علاقة (أحمد) و(رشا) أكثر فأكثر لدرجة أنهما لا يتفارقان تقريبًا، ثم يقرر أحمد الذهاب إلى الأسطى (عدوي) في ورشته من أجل فتح موضوع المخرطة مُجددًا سعيًا لتحقيق رغبة (آدم).

يبكي (أحمد) وهو يشرح ما فعله اختفاء آدم بهم وكيف أنهم فقدوا رغبة الحياة إثر غيابه، ثم يوبخ عدوي عما حدث ويترك آدم ليغادر غاضبًا.. يعود آدم إلى منزل العائلة، وهناك يستقبلونه بالدموع والترحاب، لكن حين يروي لهم قصة زواجه من حبيبة، تثور ثائرة (إقبال) وتطرده من المنزل طالبة منه ألا يعود مجددًا، فهو بالنسبة لها لم يعُد ولن يعود.

يتوجه آدم إلى (رشا) فتقابله بدموعها وشوقها إليه، وعندما يروي لها ما حدث؛ تثور عليه وتخبره بأنها لا تستحق منه ما فعله، ثم تطلب منه الرحيل. أما (إنجي) فتفتح قلبها لـ(آية) وتحكي لها عن (نديم) وحيرتها بينه وبين (يوسف). بينما يتصل (هشام) بآية ويطلب منها مقابلته وإلا ذهب لمنزلها؛ فتذهب للقائه في شقة تدريباته الموسيقية ويقيمان علاقة سويًا، ثم تودعّه بطبعها أحمر شفاها من خلال قبلتها على كتفه قاصدة أن تترك أثرًا.

آدم يتوجه إلى (إقبال) في محل الورود سعيًا لإصلاح الأمر بينهما، لكنها ترفض أن تسمع منه كلمة وتطرده. بينما يتصارح (نادر) مع (آية) ويخبرها بأنه يعلم عن علاقتها مع (هشام)، ثم يقررا الابتعاد عن بعضهما قليلًا والتفكير فيما سيوؤل له وضعهما. ويذهب أحمد للقاء (شهيرة)، فتوبخه على هجره لها وعلى تصرفاته الطائشة، وتخبره انه فعل معها مثلما فعل آدم مع العائلة بالضبط.

يواصل (أحمد) بحثه عن (رشا) بعد لقائه مع (شهيرة) دون جدوى في العثور عليها، بينما تكتشف (إقبال) موضوع فسخ خطوبة (أفنان). أما (آية) فتخبر (شادي) عن موضوعها مع (هشام)، فيغضب منها مُوبخًا إياها ويقرر الابتعاد عنها تاركًا نصيحته بأن تهتم لنفسها. تواجه (زيزي) هشام بمعرفتها عن خيانته مرة أخرى لها وتطلب منه الطلاق، بينما تتوجه إقبال لـ(عبد السلام) لتصارحه بموافقتها على زواجهما.

تذهب (أفنان) للقاء (سعد) محاولًة منها لفتح موضوعهما من جديد، لكن سعد يصُّد محاولتها بهدوء. أما (أحمد) فتتدهور أحواله للأسوأ، بل ويبدأ في تعاطي المخدرات أيضًا. وأخيرًا، تذهب (إنجي) إلى الطبيب لمتابعة حملها، فيخبرها أن الجنين قد مات؛ فتبعث برسالة صوتية إلى زوجها (يوسف) تخبره فيها الأمر باكية.

تطلب (آية) من زوجها (نادر) أن يكون الطلاق هو ختام علاقتهما. تكتشف (أفنان) مولد علاقة بين (سعد) وإحدى طالباته فتستعر الغيرة بداخلها. أما (أحمد) فيتعارف على ممثلة تُدعى (ليلة) في إحدى تجمعات تعاطي المخدرات، وتلِّح عليه أن يكتب لها سيناريو فيلم عن قصة حياتها فيوافقها، تقابل إنجي نديم وتطلب منه الابتعاد عنها تمامًا حتى تسترد أنفاسها وتحسم أمر علاقتهما.

تراقب (أفنان) الطالبة التي تتقرب من (سعد) وتتمكن من الوصول إلى رقم هاتف جدتها، ثم تتصل بها وتبلغها أن الفتاة على علاقة بأستاذها. أما (إنجي) فتواجه زوجها (يوسف) بحقيقة علاقتها مع (نديم) وتطلب منه الطلاق بشكل حاسم. بينما يواجه آدم (حبيبة) بأن حملها خاطئ وأنهما غير مستعدان له، فتثور عليه وتخبره بأنها ستُجهِض الجنين.

يتوجه (آدم) بصحبة (حبيبة) إلى منزل العائلة ليستقران هناك مع البقية؛ فيغضب (أحمد) ويلملم حاجياته مغادرًا المنزل، بينما تصل (آية) إلى المنزل وتخبرهم بأنها على وشك الطلاق من (نادر). أما (أفنان) فتكتشف أن الفتاة (منة) ليست على علاقة مع (سعد) وأنها في حقيقة الأمر ابنة أخته، فتحاول أن تعقد معها صداقة طيبة تقربًا لسعد. وأخيرًا، يواجه (يوسف) شريكه (نديم) بمعرفته عن علاقته مع (إنجي).

يتوجه (سعد) بالشكر إلى (أفنان) عمّا تفعله مع ابنة أخته، بينما تعود (إقبال) من شهر العسل إلى منزل العائلة لتتفاجأ بمشكلات أولادها المتباينة، ولكنها تتودد إلى (حبيبة) وتُشعرها بالراحة. تذهب (إنجي) للقاء (نديم) وتخبره بأنها لا تحبه وتطلب منه أن يبتعد عنها تمامًا. ثم تواصل (آية) إجراءات طلاقها من (نادر). أما (أحمد) فينغمس أكثر في تعاطيه المخدرات وتسوء أحواله للغاية.

(نديم) يُحاصِّر (يوسف) بالشروط الجزائية لفَض الشراكة بينهما انتقامًا لما صدَّر عن (إنجي) معه، أما (آية) فتعاود شغفها للموسيقى وتبدأ السعي في الالتحاق بالفرقة الموسيقية، كما تُكثِّف تركيزها على التطور بمجال الموسيقى. بينما تبدأ (أفنان) في التغيير من نفسها دون أن تنفك عن محاولات إعادة الود بينها وبين (سعد). وأخيرًا، يتبيّن (آدم) ما آل إليه حال شقيقه (أحمد) من السوء، فيكتشف أنه أدمن المخدرات.

يذهب يوسف مُواجهًا إنجي، فتكذب عليه وتخبره أن كلام نديم حقيقي طالبة منه الطلاق. تنغمس (آية) في تدريباتها الموسيقية وتعرف أن (شادي) قد ترك صديقته، في حين أن علاقتها به تزداد توطدًا. أما (أحمد) فتزداد أحواله تدهورًا لدرجة أنه لم يقوَّ على كتابة شيء من السيناريو الذي اتفق عليه مع (ليلة)؛ فتُنهي ليلة علاقتها معه وتطرده من منزلها. بينما يواصل (آدم) بحثه عن شقيقه إلى أن يعثر عليه أخيرًا.

يُلقى القبض على (أحمد) بينما يتعاطى المخدرات في الشارع ويتم ترحيله إلى قسم الشرطة، وهناك تشاء الصدفة أن يكون (ماجد) وكيل النيابة هو زميل أحمد منذ أيام الدراسة؛ فيُحسن معاملته ويحاول مساعدته قدر الإمكان. يتمكن ماجد من الوصول إلى (آدم) عن طريق الفيسبوك، فيصل آدم إلى القسم ويواجه أخيه طالبًا منه مسامحته، فيسامحه أحمد أخيرًا. بعدها يتوجه آدم إلى منزل العائلة ليصطحب الجميع ويتوجه بهم إلى القسم مساندًة لأحمد.

يعكف (أحمد) على الكتابة داخل السجن وينتج قلمه كثيرًا على الصفحات، ثم تتوجه (شهيرة) لزيارته ومؤازرته من جديد. بينما يقوم (آدم) بكشف علاقته مع (توفي) لزوجته (حبيبة) ويبعداها عنهما تمامًا. أما (أفنان) فتتمكن من دفع (سعد) إلى إحياء علاقتهما من جديد. وأخيرًا، يعاود (شادي) حبه الأثير لـ(آية).