أثناء سير عدنان على شاطئ البحر، يعثر على جثة شخص، فينطلق ويبلغ الشرطة، التي تحتجز على عدنان للتحقيق معه فيما وقع.
تعثر الشرطة على يوسف ملقى فاقدا للوعي في مكان الجريمة، وبالتحقيق معه تكتشف خروجه من السجن بعد قبض النقيب مهنا عليه بتهمة الاحتيال والنصب، وتحاول ربط الأحداث بشخصية القتيل المجهولة.
يتولى طبيب الطب الشرعي لطفي تشريح الجثة؛ لمعرفة ملابسات الحادث، ويخبر عدنان - محقق الشرطة بمقابلته لأحد رجال الأعمال أثناء شراؤه سيارة من المعرض الذي يعمل به، وتشك الشرطة في كونه القتيل.
تحقق الشرطة مع أبو محمود في إقامة أحد الأشخاص الغرباء في منزله، ويتضح أنه شقيق زوجته، نزل في منزله لفترة حتى يعثر على عمل.
يقترح الطبيب لطفي على وكيل النيابة جمع معلومات عن أسماء الأطباء المختفين حتى يتمكنوا من الوصول لحقيقة القاتل والقتيل، وتجمع الشرطة معلومات عن أحد الأطباء الذي تظن أنه القاتل.
يكتشف محامي عدنان ثغرة بالقضية، حيث لطيفة التي تنصل منها أحد الأشخاص، ورفض الزواج بها، وقرار الانتقام منه.
يفاجأ وكيل النيابة بأحد الأشخاص يدعي كونه ابن عم القتيل، ويكشف عن وقوع حادث أثناء إبحارهما في مركب، ووفاة ابن عمه بنفس طريقة التي وصفها الطب الشرعي.