يُطلق سراح سعد، ويرشد كمال - الشرطة عن مكان أبو طلال، ويحذر حليم - لارا من غدر كمال، وتقبض الشرطة على جهاد وأبو طلال، وتراقب الشرطة تحركات نصري، ويتلقى كمال تهديد من مجهول بالقتل.