تلك النهاية 1

5.8

تتذكر ابتسام حبها لزوجها عبدالله، وكيف رضخت لطلبه بعدم استكمال دراستها حبا فيه، وأثناء عودتها للمنزل تفاجأ بعبدالله بصحبة امرأة غريبة في منزلها.

  • أجزاء أخرى: