حلقات المسلسل: مسلسل - التدوينة الأخيرة - 2018

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13

تنشر أفنان تدوينة لها تُسميها التدوينة الأخيرة لتكشف فيها العديد من الأسرار الخطيرة عن حياتها، وتتذكر أفنان حينما عادت للوطن بعد الانتهاء من دراستها، وتطلب أفنان من والدها البحث عمل لها في الصحافة.

وليد يخدم خالد ويوفر وظيفة لأفنان بمجلته، وتجري تحقيق صحافي حول التحرش لتكتشف فساد كبير في مستشفى محمود، ويُخبر وليد والد أفنان عن تحقيق التحرش الخاص بها، ويهدده بفصلها.

تستمر أفنان في كتابة تدوينتها عن الماضي، وتكتشف أفنان أن وليد تلقى تهديدات بسبب تحقيق أفنان الصحفي، وتقدم دعاء فرصة عمل بالصحافة لأفنان، وتقرر أفنان ترك عملها في المجلة.

تقرر أفنان إنشاء مدونة والعمل بها على فضح وكشف حقائق تحقيق التحرش الجنسي الخاص بها، وتوافق أفنان على العمل مع دعاء كغطاء لها عن مدونتها.

تنشر أفنان تسجيل صوتي لمحمود وهو يتحدث عن تورطه في قضية التحرش الجنسي ومحاولة منعه لتحقيقها الصحافي، وتحاول أفنان البحث عن أسرار لاستغلالها ضد ولاء.

تنقلب الأمور على الجميع بعد تسريبات أفنان، وتكتشف أفنان من عمر وسلوى عن تورط المستشفى في تجارة الأطفال، وتشك أفنان أن ولاء هي من وراء كل هذا.

تكشف أفنان في تدوينتها الثانية أن هناك طفل مختطف من قبل الجمعية، وترفض أفنان محاولات صلح شقيقها معها وتطرده بعد قراره بالسفر خوفًا على سمعته من تصرفاتها.

تكتشف أفنان أن ماجد يعرف دعاء مديرتها في العمل، ويحاول سامي التقرب من سلوى.

تحاول أفنان القيام بدراسة حول طبيعة الاختيار في البشر، ويطلب سامي الزواج من سلوى ويطلب من أفنان أن تساعده في إقناعها، ويعرض وليد على أفنان العودة للعمل بالمجلة فترفض.

يطلب سامي من عمر أن يبحث له عن هوية مالك المدونة أكس، والتي يمتلكها عمر وسلوى وأفنان، وتقرر أفنان فضح الطبيب إبراهيم في مدونتها ونشر فساده وغشه بالعمل.

تحاول أفنان البحث عن حقيقة الشيخ فيصل وعلاقته بإبراهيم والفساد، ويتعرض إبراهيم لوعكة صحية، مما يدفع لأفنان للتراجع عن نشر تدوينتها عنه.

تكتشف أفنان أن فيصل يتاجر في بضائع صينية ويخدع المستهلكين أنها من أوروبا، وتحاول أفنان البحث عن براءة والدتها من تسريب الاختبارات، ويطلب خالد من أفنان السفر واستكمال دراستها بالخارج.

تُجمع أفنان الجميع وتكشف لهم الحقيقة وأنها هي صاحبة المدونة، وتقص حكاية فيصل ووليد وإبراهيم للجميع وتواطئهم ضد والدتها، وتكتشف أفنان أن والدتها زورت شهادات ميلاد لفيصل، وتجد نفسها في حيرة بين فضح والدتها أو التراجع عن كل شيء.