يخبر مرزوق ظافر أنه رأى جورية مع مجدي، وأخبر ظافر والده بذلك وحاول أبو عرب قتل جوريه لكن منعته زوجته، عند محاربة فارس وجماعته للاحتلال، توفى جابر بعد أن حرق عامر المخزن، يشك الأغا بفيصل أنه حرق المخزن...اقرأ المزيد لاختفائه، ولكن أخذ فيصل زوجته وسافر إلى الشام من أجل طلب أموال من أبو عرب ﻷنه مضى أوراق على نفسه، ولكن يرفض أبو عرب مساعدته، يطلب ظافر من سلمى أن تنقل له أخبار جورية.