حلقات المسلسل: مسلسل - يقوي سعدك - 2014

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23

الطاهر صاحب المقهى معجب بعايدة الخياطة وهى تتمنى الزواج بأي رجل، أما العم صلاح متزوج من امرأة تصغره كثيرًا ولديه ثلاث بنات، تنجح ابنته الصغرى ويذهب الجيران لتهنئته ظنًا منهم أنه زواج لأن بناته لم تتزوجن.

تحب كلثوم زوجة ميلود أن تعرف كل شيء عن الجيران وزوجها وحماتها يسخران منها كما يذهب نسيب ميلود إلى منزل صالح يخطب ابنته ويخبرهم أنه غني ويمتلك أراضي وسيارات وعندما اكتشف صالح كذبه هرب. تذهب عايدة إلى العرافة حتى تبحث لها عن عريس.

يحب مهماشة القراءة كثيرًا ويعمل في مقهى عم الطاهر كما أنه يحب ابنة صالح الصغيرة. عم الطاهر يعاكس فتاة صغيرة وهى تسخر منه فيحزن لأنه أصبح عجوز. تجهز بنات صالح الكبيرات للقاء الرجل الذي سيزور والدهن لشراء الكتب ظنًا أنه عريس ويستقبله صالح ويقدم له الحلويات والمشروبات لكن عندما عرف حقيقته طرده.

تعجب سهام بضو قريب ميلود وأخذت منه سلة الخضار لكن والدها يطلب منها إعادتها له فتذهب إلى منزل كلثوم وتعيد السلة كما أن ضو أيضًا أعجب بها وأخبر خالته وكلثوم التي ضحكت عليه كثيرًا.

يذهب ضو إلى منزل صالح حتى يطلب يد ابنته سهام وهى تفرح كثيرًا وتتزين وتقدم له العصير إلا أن زوجة ابيها وضعت شروط صعبة لقبوله وضو ليس برجل غني فيعود إلى منطقته.

ينظف الطاهر المقهى وكذلك ميلود وصلاح يهتمان بتزيين ساحة السوق لأنهم وصلهم خبر أن رئيس الحي سيزور السوق ويأتي مفتاح لمساعدتهم وكان وجهه نحس على أهل السوق فلم يأتي الرئيس كما انكسرت ماكينة القهوة.

يفاجئ عم الطاهر بمهماشة نائم في المقهى وكان يعتقد أنه جني ويخاف منه فيضرب مهماشة زربوط ويربطه ويأتي صالح ويفكه، أما كلثوم تذهب إلى زوجها في المحل بعد أن تزينت وتخبره أنها ذاهبة إلى أقاربها.

يزور رئيس لجنة المحافظة على التراث ساحة السوق ويرحب به السكان بالموسيقى. يجلس الرئيس في المقهى مع عم الطاهر وصالح وعايدة وكلثوم، وتقام مسابقة في الطبخ ويتذوق رئيس اللجنة ويعلن أن الفائزة هى حماة ميلود كما يكسب ميلود المرتبة الأولى في نظافة المحلات في السوق.

يبحث صلاح عن حقيبة ويسأل بناته عنها خاصة خولة لأنها تخص مفتاح كما يسأل مفتاح عنها ويخبره أنه لا يعلم. يأتي رجل غريب إلى المقهى ويلتقي بصلاح ويأخذه إلى منزله لعله يتزوج إحدى بناته لكنه اكتشف أنه سيء في كل شيء.

تبحث والدة مفتاح عنه في منزل ميلود وهو يعمل في السوق يبيع الثوم ثم يذهب إلى منزل صالح ليخطب خولة وأخذت البنات يضحكن عليه لأن مستواه الدراسي ابتدائي ولما عرفت أمه بالموضوع، ذهبت إليه في منزل صالح وأخذت تصرخ وتصيح.

يريد مهماشة الزواج من كنزة ووالده يرفض لأنه لا يملك مصاريف الزواج. يزور برعي منزل ميلود ليرى خالته ويلتقي بصالح هناك فيذهب معه إلى منزله رفقة مهماشة وتعجب به سهام وتريد الزواج منه.

يرى مهماشة جنيًا ويخاف ويهرب إلى أمه كما يراه أيضًا مفتاح وراء كنزة ويخبر صلاح بذلك. يغضب عم الطاهر من وجود مفتاح في المقهى ويطلب من زربوط أن يطرده لأن مظهره منفر.

يأتي رجل غريب عن المنطقة إلى هدى وكانت معها سهام ويعجبا به فيغار منه الطاهر ويتشاجر معه إلى أن وصل صالح وأخذه إلى منزله عله يخطب سهم، أما خولة تلتقي بمفتاح ويعدها أنه سيقيم بمشروع حتى يوافق صالح عليه.

يلتقي صلاح بشرف الدين في المقهى فتراه سهام وتذهب إليه تحاول جلب انتباهه وتغضب منها عايدة ثم يذهب مع صلاح مرة أخرى إلى المنزل، أما مفتاح فيأكل كل شيء في المنزل وتتشاجر معه كلثوم.

يخطب شرف الدين- سهام وتغضب عايدة كثيرًا وتشعر بالغيرة لأنها أخذت العريس منها، أما مفتاح كان مشروعه هو بيع اللب أمام المقهى، الأمر الذي لا يعجب الطاهر.

يأتي شاب إيطالي إلى المقهى ولا أحد يعرف أن يتواصل معه إلا زربوط الذي يقول أنه يفهم الإيطالية وأخبر ميلود وصلاح أنه شريك الطاهر في جميع أملاكه وتعجب به عايدة، ولما جاء الطاهر تفاجئ به إذ به ابنه باولو الإيطالي.

يقرر صلاح بيع المنزل ويكتب على الحائط منزل للبيع ويذهب إليه مفتاح يطلب منه الزواج من سهام بعد أن اخبره ميلود أنه سوف يزوج ابنته مع بيع المنزل. تعجب عايدة بباولو لكنها لم تجد طريقة للتحدث معه.

يأتي شاب إلى منزل صالح حتى يشتري منه المنزل المعروض للبيع فتغضب عايدة لأنها تعتقد أنه جاء ليخطب إحدى بنات صالح وتحاول التقرب منه لكن الشاب غير معجب بها كما يطلب صالح من مهماشة ألا يكلم كنزة مرة أخرى.

يكتشف صلاح أن الشاب أعطاه صك بدون رصيد مقابل شراءه المنزل فربطه إلى الكرسي وكلم الشرطة، أما مفتاح يتشاجر مع ميلود لأنه يريد أخذ نصيب من مكسبه في بيع اللب. باولو يهدي باقة زهور لعايدة وهى تراه بخيل مثل والده.

يقرر مهماشة أن يهاجر من تونس بطريقة غير شرعية في مركب ويعطي زي المقهى إلى زربوط ويسلم على كنزة التي تحاول منعه. لازال الشاب مربوط في الكرسي والجميع يسخر منه.

يتقدم شاب لخطبة سهام ويعلم مفتاح فيذهب إلى منزل صالح ويضرب الشاب وتغضب منه سهام لأن الشاب أعجبها. يتراجع مهماشة عن الهجرة ويعود للعمل في المقهى.

تخبر عايدة زوجة صالح أن تركيا بلد رائع والملابس فيها رائعة فتطلب روند من صالح أن يأخذها إلى تركيا وهو يوافق لكنه يصل إلى المطار ويعود إلى المنزل لأنه لم يستطع ترك بناته بمفردهن.

تعود روند وتخبر زوجها أنها سوف تكذب على عايدة وتخبرها أن الملابس من تركيا وتلصق عليها علامات تركيا وهى في الحقيقة من سوق بو منديل وتسمع سهام فتخبر عايدة التي طالبت روند بالمال التي أعطتها إياه.