حلقات المسلسل: مسلسل - عيال صابر - 1992

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12

يمرض صابر وينقل إلى المستشفى في حالة خطيرة، وهناك يتوفى وقبل وفاته يوصي خال أبناؤه بلم شملهم، وتحقيق وصيته، ويحاول الخال تجميع الأبناء الذين فرقتهم الحياة ولا يدرون شيء عن أمهم، ويخبره بوصية والدهم وأنه كان مكبل بالديون.

يخبر أبو صالح أولاد أخته بأن زواج خالد تسبب في ديون كثيرة على صابر، وأن هناك ساعة تاريخية امتلكها والدهم قد تسدد كل ديونهم ولكن لدى شخص يُدعى عبدالرازق ويطلب منهم البحث عنه.

يتنكر حامد في زي طالب وينطلق إلى الجامعة التي يعمل بها زكي للاستفسار عن مكان عادل عبدالرازق ويكتشفوا أنه ترك الجامعة.

يطلب بوهزان الزواج من هند بالرغم من فارق السن الكبير بينهما، وما زال حامد وفالح يبحث عن عادل، ويكتشفان مكان إقامته.

يحدث انفجار في منزل زكي نتيجة للتجارب المعملية التي يقوم بها في المنزل، ويصاب وينقل إلى المستشفى، وعندما يشفى ويخرج يفاجئ برغبة شقيقه سعد في زواج هند من أحد الأثرياء كبار السن، في حين يسافر حامد إلى الرياض لمقابلة عادل.

يتمكن حامد وفالح من الوصول إلى عادل، ويخبرهما عبدالرازق أن الساعة لدى شخص أخر يصلحها ويٌدعى عبدالرحمن ويستلموا الساعة وأثناء عودتهم ينسوها في المطار.

يبحث حامد وفالح عن الشنطة، ويعودا إلى المنزل ويتهم سعد شقيقه حامد بسرقة الشنطة، ويفاجئ خالهم صالح بوجودها مع خالد، ويقرروا بيع الساعة، ولكن يختلف مع خاله على تسليم الأموال لحامد.

يتفق صالح مع أولاد شقيقته على تسديد الديون أولا ثم توزيع باقي الأموال على أبنائها، ويطلب حامد منهم التنازل عن محل والدهم مقابل نصيبه، ويقترح زكي إقامة مشروع بتلك الأموال. ويطلب صديق - زكي يد شقيقته.

يوافق زكي على زواج صديقه من هدى، ويخبر الطبيب - حامد بضرورة سفر أمه للعلاج، ويطلب راشد من خالد تسديد ديونه.

يسحب أبو هزاع أموال من حساب سعد ويطلب منه إتمام زواجه من هند، ويطلب سعد من الأخيرة أن تعطيه أموالها للتجارة فيها، ويتمكن راشد من إنقاذ - خالد بعد استيلاءه على أموال الشركة، في حين تكتشف جواهر شراء زوجها لأسهم بالبورصة دون إخبارها، وتكتشف خيانته لها.

يتشاجر زوج جواهر معها ويعتدي عليها بالضرب لرفضها استيلاؤه على أموالها وميراثها، وتمرض أم حامد وتنقل إلى المستشفى وتتوفى.

تطلب جواهر من شقيقها سعد الابتعاد عن هند وعدم إجبارها على الزواج من أبو هزاع، ويصر خال زكي على عدم بيعه المختبر، ويتفق معه ومع أولاد شقيقته الراحلة على مساعدتهم لتسديد الديون كلها، وترفض جواهر العودة إلى زوجها، ويمرض سعد ويقف بجواره أشقاءه.