تجد الشرطة جثة نوارة ويتم دفنها وتنهار صفاء أثناء المراسم، وبعدها ينتقل أبناء يوسف لمنزل صافي، ويحذر وسام يوسف من الوقوف ضد صافي لكي لا ينتهي الأمر بينهما للقضاء.