يحذر عبده - هرايسي من التعرض لحسن بأي مكروه، وتجلب بدور جثة لطيفة إلى دار درية حتى تدعي كذبا بأنه جثمان زمردة ويذاع خبر موت زمردة ويتم دفنها.