يحرق أبو سليم ورشة بلقيس حتى تخسر أموالها، ويدفع أبو حمزة الديون عنها حتى تفرج عنها الشرطة، وتتوفى وردة وهي تضع طفلتها، ويخبر شاهين - عبده بوفاة أبو بدور بالسجن، وبقرار الوالي للعفو عن المساجين.