يتواصل هشام مع طبيبة نفسية باسم مستعار، لتَحمُّله ذنب غرق شقيقته نادية، ويتواصل هشام وجميلة مع مدرسه الجامعي أبو الفتوح لمعرفة شيء عن الكتاب، ويشك هشام في أن عماد هو المؤلف.