تتطور مشاعر الإعجاب بين توليب وطيف، وتزور نادية - سعاد وتطلب منها تقديمها لعبدالجبار، ويكلف عبدالجبار - طيف بمراقبة أصيل، ويُنهر طيف - سمية عن إظهار عواطفها في المكتب بعد رؤية توليب لهما.