يشكر يوسف - محامية مصطفى على الحكم الصادر ضد والده ومصطفى، ويطلب من أحد رجاله مراقبة ورد بالكسارة، بينما يخدر آدم - أبو حسين ويسأله عن عقود شركات معتصم ويعرف بتجارة معتصم في المخدرات.