تقتحم الشرطة الكسارة وتقبض على حسن ورجاله، ويُسلم آدم نفسه ويُسلم أبو علي وسماح للشرطة، وتخبر زينة - جبران بإدارة سماح لعصابة لتهريب المخدرات، ويصاب ورد بالصدمة مما فعلته سماح.