تثور إمتثال لخروج رشدي من الفيلا دون علم أحد، وتقلق عليه وتطلب من فتحي البحث عنه، ويعود رشدي إلى الفيلا في الصباح ولا يتذكر اي شيء عن حياته ولا عن زوجته إمتثال.
يحاول رشدي تذكر اي شيء عن حياته السابقة، وتخبره إمتثال بأنها زوجته، ويخبر فتحي - إمتثال بقطعه أسلاك الهاتف حتى لا يتصل رشدي بأي طبيب.
يحاول رشدي الخروج من الفيلا ويمنعه عطوة، ويطلب فتحي من إمتثال تقليل جرعة الدواء حتى لا تؤثر بالسلب على رشدي، وفي المساء بخرج رشدي إلى الفيلا المجاورة ويتعرف على جارته.
تخبر ليلى - والدها عن جارهما رشدي، وفي المساء يخرج رشدي ويتعرف على والدها، دون علم إمتثال وفتحي.
تُسيطر الأحلام على رشدي، حيث يرى امرأة غريبة في كل أحلامه، في حين تطلب إمتثال من فتحي بيع قطعة أرض وافتتاح مشروع جديد، ويحذرها فتحي من دخول إحدى الغرف في الفيلا لاحتفاظه ببعض الأوراق الهامة بداخلها.
يخبر رشدي - ليلى ووالدها عن قصته وأنه وقع له حادث سيارة بعدها وجد نفسه يعيش مع أشخاص لا يعرفهم في الفيلا، ويشك والد ليلى بفقدان رشدي للذاكرة.
يحتفل رشدي مع ليلى ووالدها بعيد ميلادها، ويحلل والد ليلى حالة رشدي بفقده للذاكرة قبل عامين ماضيين، ويكتشف رشدي عدم وجود مشكلة في أسلاك الهواتف بالمنطقة كما ادعى فتحي سابقا.
تشتكي الخادمة مبروكة لرشدي من اتهام فتحي لها بالسرقة، ويعطي رشدي جواز سفر إمتثال لوالد ليلى، فيكتشف الأخير تزوير جواز السفر، ويخبر رشدي بشكه في كون إمتثال زوجته الحقيقية.
يؤكد رشدي لوالد ليلى أن السيدة التي تراوده في أحلامه هي زوجته إمتثال الحقيقية، ويتفق مع رشدي على الاستمرار في إدعاء فقدانه للذاكرة حتى يكشف مخطط فتحي وامتثال المزيف.
يخبر رشدي - والد ليلى بشكه في تدبير إمتثال وفتحي لقتله، وينصحه الأول بعدم السفر معهما، وتفاجئ ليلى - رشدي بزيارتها بالفيلا وتقابلها إمتثال بجفاء.
تخبر ليلى - فتحي وإمتثال بأنها تعمل سكرتيرة لدى المحامي، ويطلب والد ليلى من ابنته مراقبة كلا من إمتثال وفتحي طوال الوقت، ويتقرب فتحي من ليلى ويعترف بحبه لها.
يتفق والد ليلى مع المحامي على مساعدته في دخول الفيلا دون شك إمتثال وفتحي بأمره، ويقترح رشدي على فتحي تعيين ليلى سكرتيرة خاصة له.
يطلب فتحي من إمتثال الاستعداد للهروب سويا، ويفاجأ برشدي يكشف محاولة قتله لزوجته الحقيقة إمتثال وأنه طلب منها وضع السم لرشدي وتقبض عليهما الشرطة، ويطلب رشدي من ليلى الزواج.