يتصل ماهر على علاء ويخبره أنه ليس لديه دخل بالقضية ولا يدري لماذا يريد القبض عليه ويطلب منه علاء تسليم نفسه وتسليم الآثار وسيقوم بحمايته، يلجأ ماهر إلى صالح ليصنع له نسخة طبق الأصل من الآثار.