يصارح كاظم كمال بشكه في فتحي، ورغبته في طرده من الشركة، ومضي إيصالات أمانة لصاحب الشركة بقيمتها، وترغب وداد في مشاركة نعمة وفريدة لها في إنشاء المدرسة.