ذهب فتحي إلى لواحظ وطلب منها تصدير أزيائها إلى الخارج، بشرط عدم إتمام شراكتها مع حمدي، وأخبر كاظم - كمال اكتشافه استغلال فتحي لشركته في المضاربة في شراء الأراضي وبيعها.