بعد مقابلة دويدار لها; تصالح ياسمين - هشام، ويذهب دويدار مع ملك لتصوير إعلانها ويبهرها برقي تصرفه في عدة مواقف هناك فتتوطد العلاقة بينهما، وتطلب دلال من ليلى إخفاء الحقيبة عندها.