يشتري أبو عمار محل راما، وتذهب دلال لفيصل في بيت حنين الذي استولى عليه، وتتهمه باغتصابها، ويطلب خير من فيصل ترك المنزل، ويسرق جاويش محل أبو عمار ويترك له رسالة لإخباره بأنه السارق.