يضرب الجيش المزرعة التي يتواجد بها أبو هاجر ويقضي على الكثير من التكفيريين ولكن ينجو أبو هاجر، ويعترف أبو عمار بمعلومات عن قيادات التنظيم مقابل ضمان سلامة ابنه.