يحقق كنعان مع أبو مصطفى ويحاول معرفة مكان الهارد الذي خبأه أبو رولا قبل وفاته، ويأمر كنعان بقتل ابنه، وتظل أم هشام تبحث عن ابنها وتطلب من يعرب مساعدتها.