يطلب مساعد من صالح خطبة رقية ابنة عبدالوهاب له، ويثور سلطان لهروب كومبا، ويحكي الأخير لبزة كيف وقع حريق ببيت رسلان، ويكتب صالح وصيته ويسلمها لزوجته عائشة.