يطلب جاسم من عزيز السفر إلى البصرة لجلب بضاعة، ويندم رسلان على ما فعله مع أولاده، ويخبر صالح - جاسم بأن عزيز ليس ابنه، ويتفق صالح مع بزة على طلاقها وعودتها إلى زنجبار.