يُخرج عيسى - أبو جازية ودبة من السجن، ويُطلق عاطف - شادية بعد تهديد عيسى له بالقتل، وتعترف سترة لنصار بالسر وأنه ليس ابنها ووالده الحقيقي هو خميس.