يُخفي سليم الملفات السرية قبل القبض عليه، ويتم نقل الجرحى إلى المستشفى الوطني ومن بينهم تاج وصبحي على أنهما من جنود فرنسيين بعد تنكرهما، ويذهب تاج إلى منزل الدكتورة ماريون ويطلب منها المساعدة.