يقرر جبر الثأر لأخيه من حمزة، ويطلب من غيث القصاص، ويخبر إسماعيل ووجدان - أبو الأخيرة باتفاقهما على الإيقاع بغيث في شباكها حتى تُسيطر على القرية.