تتوطد العلاقة بين فاتن ولؤي، وتلتقي زينب بنبيل وتطلق عليه النار فيقع في البحر، كما ترسل الورقة رقم ستة لمصطفى، ولا يزال هشام يعاني من الهلوسات ويتحدث إلى خيال ملاك.