يسأل سلام نادية عن حقيقة ما عرفه، فتأكد له اغتصاب عزيز لها في طفولتها وأن سلمان ابنها منه وليس أخاها. تعود بهيجة لعثمان لسرقة هاتفه لتساعد مختار وحمزة.