عندما تجبرها ظروف الحياة على العودة إلى مسقط رأسها بين القصور، تقرر (سكينة) مواجهة ماضٍ لم يُدفن بعد، وإعادة كتابة حياة لم تعشها بعد، وتتوالى الأحداث.