القادسية  (1981)  Al Qadisiya

6.5

يسرد الفيلم في قالب تاريخي وقائع معركة القادسية التي مكنت المسلمين من فتح بلاد فارس في عام 636م من أجل نشر اﻹسلام، والتي قادها (سعد بن أبي وقاص)، وذلك بعد موت (المثنى بن حارثة الشيباني) قائد الجيوش...اقرأ المزيد الإسلامية في عهد الخليفة (أبي بكر الصديق)، حيث يشكل جيش قوامه 30 ألف محارب لكي يواجه به جيوش الفرس.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [47 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يسرد الفيلم في قالب تاريخي وقائع معركة القادسية التي مكنت المسلمين من فتح بلاد فارس في عام 636م من أجل نشر اﻹسلام، والتي قادها (سعد بن أبي وقاص)، وذلك بعد موت (المثنى بن حارثة...اقرأ المزيد الشيباني) قائد الجيوش الإسلامية في عهد الخليفة (أبي بكر الصديق)، حيث يشكل جيش قوامه 30 ألف محارب لكي يواجه به جيوش الفرس.

المزيد

القصة الكاملة:

بعد هزيمة المسلمين في معركة الجسر على يد الفرس يقرر الخليفة عمر بن الخطاب إرسال جيشاً لهزيمة الفرس ويجعل عليه سعد بن أبي وقاص ويعلم كسرى يزدجرد بالأمر فيرسل الجيش الفارسي تحت قيادة...اقرأ المزيد رستم وقبل وفاة المثنى بن حارثة تحرك جيشه للانضمام إلى جيش المثنى بعد أن أوصاه بفرسه الشموس وطلب سعد من المعنى أخو المثنى يد سلمى ضرة المثنى للزواج وبعد عدة محاولات في إقناعها وافقت سلمى على الزواج وذهب رسل سعد إلى كسرى يطلبون منه الإسلام أو الجزية أو الحرب فأبى إلا الحرب في حين كان رستم يماطل بطلب أناس من المسلمين لكي يتعرف على دينهم ولماذا جاؤوا وفعل ذلك لأنه لم يكن يريد الحرب بعد أن رآى من النجوم نذير شؤم وقام سعد بحبس أبي محجن بعد أن تجاوز حدوده وفي أول يوم من أيام المعركة وبعد أن كبر سعد التكبيرة الرابعة بدأ القتال ففي البداية كان النصر للمسلمين غير أن الفرس استعانوا بالفيلة في قتالهم غير أن المسلمين قطعوا حبال الهوادج وسقط الفرس عنها فانسحبوا وفي اليوم الثاني وصل المدد للمسلمين بقيادة القعقاع بن عمرو الذي دخل المعركة بعد أن أرعب الفرس بخطته وخرج أبو محجن من السجن من خلال سلمى زوجة سعد وقاتل أبو محجن على ظهر فرس سعد ملثماً وفي الثالث جاء الفرس بالفيلة من جديد فبدأ المسلمون بقطع خراطيمها وفقئ أعينه حتى فرت وماتت وبعد أن علم سعد بأمر أبي محجن طلبه وأخبره بأنه قد غفر له وفي اليوم الرابع من المعركة هبت ريح شديدة أللقت بسرير رستم وخرج رستم بنفسه ليقاتل غير أن أول مسلم قتاله وبعد جهد تمكن من قتله فانسحب الفرس من أرض المعركة مهزومين وتبعهم المسلمون وعبروا النهر في فوجين كان الفوج الأول منه بقيادة عاصم بن عمرو الذي مهد الطريق لبقية الجيش للعبور فعبروا حتى إيوان كسرى الذي فر مع حاشيته وأمواله ودخل سعد ومن معه وأهدى سعد سوار كسرى لسراقة بن مالك وفرح المسلمون بأن نصرهم الله على أعدائهم.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام



  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


أخبار

  [2 خبرين]
المزيد

تعليقات