يتجند عادل مع والديه ويبدأ في تزويدهما بالمعلومات، بينما يصل علي لخليل الذي تحاول الموساد تجنيده ويوافق على العمل كعميل مزدوج لمصر، وتحاول المخابرات رصد مكان إرسال الإشارات لإسرائيل.