تصاب أم طلعت بالشلل وعدم الكلام، وتضع خديجة طفلها الثاني، وتعامل فوزية ابن خديجة معاملة سيئة، ويخرج الطفل من المنزل ويتوه ويصطحبه أحد الأشخاص ويقرر تربيته ورعايته.