يكبر ابن خديجة الصغير ويصبح ضابط شرطة، وفي ذات الوقت يتخرج ابنها الذي فقدته سابقا من الجامعة ويصبح محامي ويقابل عمه طلعت دون أن يعلم القرابة بينهما، ويتزوج ابنته.