يعمل إسماعيل المفتش على تزويج ألمظ من عبده حتى ينصرف عن أشرقت، ويقابل الخازندار للمرة اﻷولى الشاعر محمود سامي البارودي، وتُسحب مسئولية السكك الحديدية من علي باشا مبارك.