تقرر رمز خاتون أن تزور طليقها الخازندار، ويحتار في سبب زيارتها له بعد كل هذه السنوات من الطلاق، ويغني عبده الحامولي ﻷشرقت خارج عتبات قصرها، وتأمر الخدم أن يطردوه.