يحاول هزاع وساهي فك أسر رعد، ويخبرا والدهما الأرقط بأن رعد ليس أسير لدى السحمان، في حين يرسل المعشوق- ميهوب لمعرفة أخبار أم قايد وكيف سارت الأمور مع هوا.