تلوم أم فلوة على الأرقط عدائه لكل القبائل حتى صار ابنه أسير، ويبلغ ميهوب - معشق طلب أم قايد بتقدمه لطلب يد هوا للزواج، ويخبره بعدم إخبار هوا لوالدها بما حدث بينها وبين معشوق،